كنت أتحدث عن عقوبة ميدو المبالغ فيها لمجرد احتجاج مقبول عن هدف صحيح لم يحتسبه الحكم في مباراة دجلة والزمالك.. وكيف تكيل لجنة المسابقات بمكيالين.. وأتساءل؟لو كان العكس صحيحا وميدو مدربا للزمالك والهدف لم يحتسب للزمالك واحتج ميدو بنفس الطريقة..؟هل كانت ستتساوي العقوبة؟
وسأعطي مثلا آخر عن حسام حسن وتوأمه إبراهيم حين كانا يقودان الزمالك.. هل كانت العقوبات توقع عليهما بنفس هذه الطريقة التي توقع عليهما وهما يقودان المصري ويصل إيقافهما لثماني مباريات!!.. إذا كما يقولون بالخليج حسام الزمالك غير!
هذه شكوي التوأمان طوال الوقت ومن هنا يأتي إحساسهما بالظلم كما يشعر به ميدو الآن.. يجب أن تكون لك حماية حتي يسمحوا لك
بالاعتراض.. والحماية بالكرة المصرية اسمها الأهلي والزمالك.. ولا تطور طالما الحماية موجودة والعقوبات ليست واحدة.. ولن نتقدم أبدا بهذه الطريقة.. وبالدوري الإنجليزي لا فارق بين مانشيستر يونايتد وهال سيتي مثلا.. كلاهما في ميزان العدالة سواسية!
ونفس الشيء بكل الدوريات الكبري.. وحتي تغنم بالمليارات من تسويق بطولاتك يجب أولا أن تفرض العدالة وأن تكون منصفا للجميع وبنفس القدر.. الحكام يتأثرون بتلك القرارات المتفاوتة.. والحكم يعلم أن مدرب دجلة سيعاقب بعنف ولذلك يطرده.. أما مدرب الزمالك أو الأهلي فلن يعاقب فيتغاضي عن أخطائه إلا لو كانت فادحة.. المعيار هو حجم الخطأ وليس القميص الذي يرتديه الفريق.. والخرارة التي يوميا نسمع عن إلقاء الحكام بها أصبحت لفظا عاديا للجنة العدالة.. أما لو طالبتهم بالحق فانتظر العقوبة.. هكذا يديرون الكرة ببلادنا!
المصدر: الأهرام
واصل فريق الزمالك اليوم، تدريباته على ملعب ياجو فى مدينة كوماسى الرياضية، قبل 48 ساعة من لقاء الزمالك ضد دريمز، فى إياب الدور قبل النهائي ببطولة كأس الكونفدرالية الإفريقية المقرر إقامته على ملعب بابا يارا فى السابعة مساء الأحد المقبل . تدريب الزمالك اليوم، شهد حرص
هل يصبح الزمالك فريق الأحلام أم يصبح لقاء دريمز كابوس يطارد عشاق القميص الأبيض أحمد عادل يترقب عشاق نادي الزمالك الساعات المقبلة بفارغ الصبر حتى يأتى موعد لقاء العودة بين الزمالك ودريمز، في إياب الدور قبل النهائي ببطولة كأس
تناول موقع «أخبار الزمالك»
تحول إسمه إلى أمير. باتريس لوميل يشهر إسلامه فى مسجد جنان مبروك بالحراش أعلن الفرنسي باتريس بوميل، المدير الفني لفريق مولودية الجزائر، اعتناقه الإسلام بشكل رسمي، بعد أن نطق الشهادتين، داخل أحد مساجد الجزائر، وغير اسمه إلى