طالب البرتغالى ايناسيو المدير الفنى للفريق الأول لكرة القدم بنادى الزمالك إدارة الفريق بفرض إجراءات أمنية مشددة على مران الفريق الأخير والرئيسى فى الثامنة مساء اليوم بتوقيت القاهرة بملعب الطيب المهيرى ومنع الحضور الجماهيرى والإعلامى استعداداً للقاء أهلى طرابلس فى الجولة الثانية لدور المجموعات المقرر له غدا الثلاثاء.
يشارك فى المران 22 لاعبا بعد وصول الثنائى ابراهيم صلاح ومحمود حمدى الونش بعد نجاح المستشار مرتضى منصور رئيس النادى فى اجراء اتصالاته مع الأمانة العامة للقوات المسلحة لاستخراج تصاريح السفر الخاصة باللاعبين اللذين وصلا منتصف ليلة أمس الأول الى مقر اقامة الفريق بفندق الزيتونة بعد أن استقبلهما احمد مرتضى منصور رئيس البعثة بمطار قرطاج وتم اصطحابهما الى مدينة صفاقس.
ويجرب المدير الفنى اليوم خطة مواجهة بطل ليبيا، بعد ان درس الفريق جيداً من خلال عدة شرائط فيديو، خصوصا لقاءه الأخير مع اتحاد العاصمة الجزائرى الذى انتهى بخسارة الأهلى بثلاثية نظيفة ومن خلال التدريبات سيستقر ايناسيو على التشكيل الذى سيخوض به اللقاء.
وأكد ايناسيو أن لكل مباراة ظروفها، مشددا على أن خسارة أهلى طرابلس فى لقائه السابق امام اتحاد العاصمة الجزائرى لا تعنى ان المواجهة ستكون سهلة وأن الزمالك ضمن تحقيق الفوز ونبه على اللاعبين بأنهم لم يفعلوا بعد شيئا رغم الفوز الذى تحقق فى الجولة الأولى على كابس يونايتد الزيمبابوى بهدفين نظيفين وعليهم ان يقاتلوا داخل المستطيل الأخضر من اجل هدف واحد هو الفوز واعتلاء قمة المجموعة للتأهل الى دور الثمانية واستكمال المسيرة الى النهاية للوصول الى الكأس الإفريقية.
واصل فريق الزمالك اليوم، تدريباته على ملعب ياجو فى مدينة كوماسى الرياضية، قبل 48 ساعة من لقاء الزمالك ضد دريمز، فى إياب الدور قبل النهائي ببطولة كأس الكونفدرالية الإفريقية المقرر إقامته على ملعب بابا يارا فى السابعة مساء الأحد المقبل . تدريب الزمالك اليوم، شهد حرص
هل يصبح الزمالك فريق الأحلام أم يصبح لقاء دريمز كابوس يطارد عشاق القميص الأبيض أحمد عادل يترقب عشاق نادي الزمالك الساعات المقبلة بفارغ الصبر حتى يأتى موعد لقاء العودة بين الزمالك ودريمز، في إياب الدور قبل النهائي ببطولة كأس
تناول موقع «أخبار الزمالك»
تحول إسمه إلى أمير. باتريس لوميل يشهر إسلامه فى مسجد جنان مبروك بالحراش أعلن الفرنسي باتريس بوميل، المدير الفني لفريق مولودية الجزائر، اعتناقه الإسلام بشكل رسمي، بعد أن نطق الشهادتين، داخل أحد مساجد الجزائر، وغير اسمه إلى