عقد البرتغالي أوجستو إيناسيو المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك جلسة أمس مع مساعده طارق يحيي من أجل إذابة الجليد بينهما بعد أن فرضت إدارة النادي برئاسة مرتضي منصور وجود جهاز فني دون الرجوع إليه. وأكد إيناسيو خلال الجلسة أنه يعلم قدرات يحيي مؤكدا أن التعاون بينهما سيكون في صالح الفريق خاصة أنه يأتي بالتزامن مع مباريات الفريق في البطولة العربية التي يسعي الفريق لحصدها وحسم لقبها.
وأشار المدير الفني إلي أنه سيكلف جميع أعضاء الجهاز الفني الجديدة بمهام محددة وغير مسموح لأي فرد التدخل في شئون المدير الفني. وجاءت الجلسة عندما حاول طارق يحيي فرض سيطرته علي مران الفريق الختامي أمس قبل مباراة اليوم وإيقاف المران أكثر من مرة لشرح وجهة نظره للاعبين, الأمر الذي قابله إيناسيو بالرفض وطالب يحيي بتنفيذ التعليمات فقط. وطالب المدير الفني من يحيي تنفيذ تعليماته السابقة له بمتابعة ملف الصفقات الجديدة مع الإدارة وإعداد تقارير مفصلة عن كل منهم لدرايته جيدا بشئون اللاعبين المحليين الذي بدأ النادي في التفاوض مع أنديتهم من أجل ضمهم خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة. وبعد انتهاء جلسة يحيي اجتمع إيناسيو بإبراهيم عبد الخالق لاعب وسط الفريق وزميله حازم إمام المدافع الأيمن العائدين من الإعارة, حيث طالبهما ببذل أقصي ما لديهما من أجل الاستمرار مع الفريق خلال الموسم القادم. وأشار المدير الفني للثنائي إلي أن الكلمة الأولي والأخيرة له وحده في ملف عودة المعارين وجاء ذلك بالاتفاق مع إدارة النادي, كما أنه رفض الحكم عليهما قبل حصولهما علي الفرصة التي باتت بين أيديهما الآن.
واصل فريق الزمالك اليوم، تدريباته على ملعب ياجو فى مدينة كوماسى الرياضية، قبل 48 ساعة من لقاء الزمالك ضد دريمز، فى إياب الدور قبل النهائي ببطولة كأس الكونفدرالية الإفريقية المقرر إقامته على ملعب بابا يارا فى السابعة مساء الأحد المقبل . تدريب الزمالك اليوم، شهد حرص
هل يصبح الزمالك فريق الأحلام أم يصبح لقاء دريمز كابوس يطارد عشاق القميص الأبيض أحمد عادل يترقب عشاق نادي الزمالك الساعات المقبلة بفارغ الصبر حتى يأتى موعد لقاء العودة بين الزمالك ودريمز، في إياب الدور قبل النهائي ببطولة كأس
تناول موقع «أخبار الزمالك»
تحول إسمه إلى أمير. باتريس لوميل يشهر إسلامه فى مسجد جنان مبروك بالحراش أعلن الفرنسي باتريس بوميل، المدير الفني لفريق مولودية الجزائر، اعتناقه الإسلام بشكل رسمي، بعد أن نطق الشهادتين، داخل أحد مساجد الجزائر، وغير اسمه إلى