تامر عبد الحميد يقلب الفيس بوك بتكذيب امير مرتضى منصور "عمره ما اتمرن معانا ولاعمرى شفته "

1 مايو 2020 الساعة 10:52 مساء

مهاب ممدوح
قلب  تامر عبد الحميد نجم الزمالك السابق والظهير الايمن فى جيل التسعينيات ، مواقع التواصل الإجتماعى بعد ان نفى 
أن يكون قد تولى تدريب فريق الزمالك، أثناء تواجد أمير مرتضى منصور في الفريق.
تامر قال عبر حسابه الرسمي على فيس بوك: "ايه كمية الأكاذيب دي كنت ماسك الفرقة دي والجيل ده مع مجدي شلبي والجوهري الصغير ولا عمري شفته ولا اتمرن معانا تقسيمة احترموا نفسكم والجمهور شوية".
وكان أمير مرتضى قد ذكر في تصريحاته إنه لعب في الزمالك وتواجد في جيل شيكابالا وأحمد غانم سلطان.
انقسام جماهير الزمالك على تامر عبد الحميد وامير مرتضى منصور 
 
تفاعلت جماهير الزمالك مع تغريدة تامر عبد الحميد لاعب الزمالك الأسبق والذي كذب من خلالها تصريحات أمير مرتضى منصور المشرف العام على فريق الكرة بالنادي.
وقال أمير مرتضى إنه كان يلعب في جيل شيكابالا وكذلك أحمد غانم سلطان الأمر الذي كذبه تامر عبد الحميد.
تعليقات جماهير الزمالك كانت متباينة فالبعض هاجم تامر عبد الحميد وقال له إنه ليس لديه تاريخ مع الزمالك والآن يستغل السوشيال ميديا من أجل التقطيع في الزمالك فقط كرها في مرتضى منصور.
البعض الأخر هاجم أمير مرتضى وقال إنه دوما ما يتحدث بتصريحات غير صحيحة الأمر الذي يورطه.
 
 
امير مرتضى منصور كنت لاعب سابق بالزمالك مع شيكابالا واحمد غانم 
 
كشف أمير مرتضى منصور ، المشرف العام على فريق الكرة بالزمالك عن ممارسته للعبة كرة القدم في شبابه.وقال أمير في تصريحاته عبر أون تايم سبورتس إنه مارس كرة القدم في صغره، وكان من جيل أحمد عبد الرؤوف وشيكابالا وأحمد غانم".
وأضاف: "لعبت في نفس مركز شيكابالا وكنت ألعب بقدمي اليسرى ولكني رحلت عن الزمالك ، بسبب شطب عضوية مرتضى منصور وأسرته أكثر من مرة".
 
وتابع أمير: "انتقلت بعدها إلى نادي الصيد وعمري 15 عاما لكني وجدت كل المشرفين على الكرة هناك أهلاوية وكان والدي لم يكن مرحبا بأن يمارس أبناؤه الرياضة وكانت الدراسة أولويته، لذلك تركت كرة القدم في عمر 21".
وأكد أنه قام بالدخول إلى كلية الحقوق وقضى 3 أشهر يبحث عن مكان محاضراته ولم يكن يشعر بالراحة، وكان يرغب في التفوق مثل والده ولكنه ترك الكلية بعد عام واحد ثم تقدم لاختبارات كلية الشرطة سرا وعندما نجح تم إبلاغ والده بالنجاح ولم يكن يعرف شيئا عن تقدمي للاختبارات فحدثت مشكلة كبيرة وظل يحاول إقناعي بترك الكلية طوال 4 سنوات بسبب خوفه على شخصي.
واختتم: "فضلت ترك الشرطة حتى أتحرك بحرية أكبر في المجالات الأخرى".